موت
ونفضتني الكلمات
وصارعتني الأفكار
وإشتقت إلي......
شوق المسافر لوطنه
شوق الميت لكفنه
إشتقت إلي ......
وأنا أراني دومآ .....
ولكن رؤيتي رؤية الكفيف لنفسه
رؤية المسجون للقضبان
وأشتاق إليك أيضا ياحبيبى
يامن سافرت وقررت الآتعود
وأنا أرجوك تعود
فلا تبالي بالكلمات
ولاتستجيب للآهات!
وكيف تسمع لرجائي؟
وتأتى للقائي وأنت من الاموات
وتعود لتنتفضني الكلمات
وتراودني بسؤال...........هل يمكن أن نحيا بدون ذكرى الاموات؟
هناك تعليق واحد:
لا يمكن ان نعيش بدون ذكراهم فهم متنفس لنا وقت الحزن والضيق وهم يمثلون ضحكتنا وسعادتنا عندما نتذكر ذكرياتنا معهم فلا يمكن ان نعيش بدون ذكراهم
إرسال تعليق